اقوال وحكم العلماء

من اقوال وحكم العظماء اقوال رائعة ومعاني مفيدة والان اترككم مع بعضها

المتشائم هو من لا يرى إلا..
النصف الفارغ منها.

المتفائل هو من ينظر إلى ..
النصف الممتلئ من الكأس.


اتباع التقاليد لا يعني أن الأموات أحياءً,
بل أن الأحياء أمواتً.


يمكن تقسيم الناس إلى فئتين: أولئك الذين يبادرون و يبفعلون,
و أولئك الذين يجلسون و يتسائلون .. لماذا لم يتم فعل ذلك بطريقة أخرى ؟؟




الكلام من اختصاص المعرفة

أما الاستماع فهو امتياز الحكمة..


لا تسخروا ممن كان
لا يصلي قبل رمضان
ف لربما كانت هذه البداية
أنتم مخلوقون للعباده
و ليس لمحاسبة الناس ..


الإنسان بمحاولته الإصلاح
أحياناً يفسد ما هو
صالح فعلاً..


اللهم اسألك باسمك الاعظم أن لا ينقضي هذا الشهر
إلا وقد استجبت لنا كل دعائنا وغفرت لنا و عتقتنا من النار
يارب نحن واهلنا واحبتنا..

الشهر المبارك...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

اتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عزوجل عليكم صيامه
تفتح فيه ابواب السماء و تغلق فيه ابواب الجحيم
و تغل فيه مردة الشياطين
لله فيه ليلة خير من ألف شهر
من حرم خيرها فقد حرم..


يمكننا أن نسامح بسهولة الطفل الذي يخاف من الظلام..
أما مأساة الحياة الحقيقية فهي عندما يخشى الرجال الضوء..


تبدأ الحرية
حيث ينتهي الجهل..


نحن مجانين اذا لم نستطع أن نفكر
و متعصبون اذا لم نرد أن نفكر
وعبيد اذا لم نجرؤ أن نفكر..


النقد مثل المطر ينبغي أن يكون
يسيراً بما يكفي ليغذي نمو الإنسان
دون أن يدمر جذوره..


يختلف المتعلمون عن غير المتعلمين
بقدر إختلاف الأحياء عن الأموات..



من يهزم رغباته أشجع ممن
يهزم أعداءه, لأن أصعب
انتصار هو الانتصار على
الذات..



اننا لم نعرف شيئا حتى الان عن الحياة,
فكيف نعرف عن الموت؟



سئل الحسن البصرى عن سر زهده فى الدنيا فقال :
علمت
أن رزقي لا يأخذه غيري فاطمأن قلبي, و علمت أن علمي
لا يقوم به غيري فاشتغلت به وحدي..


مأساة الحياه لا تكمن في عدم وصولك
إلى الهدف ولكنها تكمن في ألا يكون
لك هدف تحاول الوصول إليه..


أدركت أقواماً لم تكن لهم عيوب فتكلموا في عيوب الناس
فأحدث الله لهم عيوباً ..


ليس خيركم من عمل لآخره و ترك الدنيا,
أو عمل للدنيا وترك الآخره,
ولكن خيركم من أخذ من هذه و هذه,
وإنما الحرج في الرغبة فيما تجاوز قدر
الحاجة وزاد على حد الكفاية..



قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون
قيل: وكيف ذلك؟
قال: بأخلاقكم..

وشكراا