الوصول الي مليون رد.. ********

يا الله
يا كريم
يا أول
يا آخر
يا مجيب


يافا رج الهمّ،

ويا كاشف الغمّ،

فرّج همي ويسّر أمري

وارحم ضعفي وقلة حيلتي

وارزقني من حيث

لا أحتسب يا ربّ العالمين

من أراد زاداً ... فالتقوى تكفيه ومن أراد عزاً ...فالإسلام يكفيه ومن أراد عدلاً ... فحكم الله يكفيه ومن أراد جليساً ... فالقرآن يكفيه ومن أراد زينة ... فالعلم يكفيه ومن أراد واعظاً ... فالموت يكفيه ومن أراد أنيساً ... فذكر الله يكفيه ومن أراد غنى ... فالقناعة تكفيه ومن أراد جمالاً ... فالأخلاق تكفيه ومن أراد راحةً ... فالآخرة تكفيه ومن لم يكفه كل هذا ... فالنار تكفيه
تحياتي

لا تطيع الهم .. لو همك كبير . .قل لهمك " لو كبر .. " لي ربــ أكبر ".
{ بالصلاة } يهون كل أمر عسير .. يكفي إنك تبتدي بـــــ { الله أكبر } ..

الله اكبر

لا إله إلا الله

سبحان الله بحمده .. سبحان الله العظيم ..

سبحان الله والحمدلله و لا إله إلا الله و الله اكبررر

يارب لير شخصا لا يعلم باني قصدته بدعوتك بععد دقات قلبي احببته
بعدد كل ما في الوجود احببته
فاجعله من عبادك الصالحين
وارضى عنه
وارزقه الفردوس الاعلى يارب
ولا تحرمه الراحة ولا تحرمني منه
واشفه مما هو فيه
وارزقه كل ما يتمنى
واسعد قلبه دوما

إنَّما الدُّنيا حلم، والآخرة يقظة، والموت متوسط ونحن في أضغاث أحلام
ومن حاسبَ نفسَهُ ربِحَ، ومنْ غفَلَ عنها خَسِرَ، ومن نظرَ في العواقِبِ
نجا، ومنْ أطاعَ هواهُ ضلَّ، ومنْ حَلُمَ ...غَنِمَ، ومن خافَ سَلِمَ، ومن
اعتبَرَ أبصَرَ، ومنْ أبْصَرَ فهِمَ، ومنْ فهِمَ علِمَ، ومنْ علِمَ عمِلَ،
فإذا زللْتَ فارجِع، وإذا ندمتَ فأقلِعْ، وإذا جهِلْتَ فاسأل، وإذا غضبتَ
فأمْسِك، واعلم أنَّ أفضلَ الأعمالِ ما أكْرهت النفوسُ عليهِ

يقول ابن القيم الجوزية
"وفي اللسان آفتان عظيمتان،إن خلص من أحداهما لم يخلص من الأخر :آفة الكلام وآفة السكوت ،
وقد يكون كل منهما أعظم من الأخر في وقتها.. فالساكت عن الحق شيطان أخرس ،عاص لله مراء مداهن إذا لم يخفف على نفسه
،والمتكلم بالباطل شيطان ناطق عاص لله وأكثر الخلق منحرف في كلامه وسكوته فهم بين هذين النوعين..."
الداء والدواء

قيل للشافعي : مالك تكثر من إمساك العصا وأنت
لست بضعيف ؟ قال : لأتذكر أني مسافر

من أقوال الإمام بن القيم : اذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك لأن من المعلوم من أحب محبوباً كان كلامه وحديثه أحب شيء إليه وكيف يشبع المحب من كلام محبوبـــه ؟؟ كما قيل : إن كنتَ تزعــمُ حبي فلم هجرتَ كتابي ؟
أما تأملت ما فيه من لذيذ خطابي قال عثمان بن عفان : " لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله "
الإمام ابن القيم
المرجع / الجواب الكافي ص 347

. اشد الأعمال ثلاثة : الجود من قلة ، والورع في
خلوة ، وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف

من وعظ أخاه سرا فقد نصحــه
ومن وعظه علانية فقد فضحه

يقول ابن عطاء لا يَكُن تأخُّرُ أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجباً ليأسك ؛ فهو ضَمِنَ لك الإجابة فيما يختاره لك ، لا فيما تختاره لِنَفسك ، وفي الوقت الذي يُريد ، لا في الوقت الذي تُريد ربما منعك فأعطاك ، وربما أعطاك فمنعك . يشهد ذلك من تَحَقَّقَّ بمقام : { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم وعسى أن تُحبوا شيئاً وهو شرٌ لكم والله يعلمُ و أنتم لا تعلمون}

قال الألباني (رحمه الله) : طريق الله طويل و نحن نمضى فيه كالسلحفاة و ليس الغاية ان نصل لنهاية الطريق و لكن الغاية أن تموت على الطريق

فــرجـــت ... إن الله لطيف بعبــاده .. وقال :
ولرب نازلة يضيق لها الفتى ..... ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ..... فرجت وكنت أظنها لا تفرج

الصبر على ثلاثة أنواع : صبر على طاعة الله ، وصبر عن معصية الله ، وصبر على امتحان الله.
قال سليمان بن القاسم : كل عمل يعرف ثوابه إلا الصبر قال الله تعالى ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
قال ابن القيم : الصبر على طاعته والصبر عن معصيته أكمل من الصبر على أقداره ، فإن الصبر فيها صبر اختيار ومحبة ، والصبر على أحكامه الكونية صبر ضرورة

قال رجل لإبراهيم بن أدهم رحمه الله :
إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء ؟!! فقال : لا تعصه بالنهار وهو
يقيمك بين يديه في الليل فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف
والعاصي لا يستحق ذلك الشرف

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الشمسُ والبدرُ من انوار حكمتة والبرُ والبحرُ فيضاً من عطاياهُ
الطير سبحة والوحش قدسة والموج كبرة والحوتُ ناجاةُ
والنملُ تحت الصخور الصم مجدةُ والنحل يهتف حمداً في خلاياةُ
والناس يعصونةُ جهراًفيسترُهم والعبدُ ينسى وربي ليس ينساةُ

لا تعجلن فليس الرزقُ بالعجل الرزقُ مكتوب باللوح مع الاجل
لو صبرنا لكان الرزق يطلبنا لكنة خلق الانسان من عجل

من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية

♥[قلـبكـَ]♥ آذآ عطشَ فلآ تسقه لإ بآلقرآن ♥

وآذآ آستوحشَ فلآ تشغله لإ بآلرحمن ♥

(( بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين ))