يوميات امراءة مثالية

هي الوان الأحساس

هي ملامح الحياة الدقيقة التي تبعثر صفوها ....؟!

احساس الحب؟؟؟؟

هو ذلك الاحساس المرهف
الذي يقتحم لحظات الصمت في حياتك..
فيجعلك تشعر الخفقات
وتسمع الدقات لقلبك
هو ذلك الاحساس الحلو المذاق وانت لا
تـأكله
هو ذلك الاحساس النااااعم الملمس وانت لا

تلمسه

أحساس الشوق ؟؟؟؟

نحبهم وعندما نبتعد عنهم نحس بهذا الأحساس القاتل وهو الشوق ..... من لم يحس به ..... ويشعر به ...... تحس بوحده .......وانت بعيد عن الحبيب .... تتخيله ....... وتسمع صوته .....تجلس لوحدك تتذكر تلك اللحظات الجميلة بقربه ...... وكلماته الجميلة

وتحس بألم لأنك الوحيد الذي تحس ببعده ..... وتلملم ماتبعثر منك ! ...... قد يكون الشوق جميل

إذا افتقدك من تحبه بشوق ..... إما إذا كان لايبالي

بك وبشوقك .... هناا يكون الماً وحزن ..... وانت

يامن تشتاق لابد من لقاء بعد أنتظار .....

أحساس جرح ..؟؟

عندما يخذلون احساسك الجميل.. ويكسرون احلامك بقسوه.. ويرحلون عنك كالايام.. كالعمر..

وينبت في قلبك جرح باتساع الفراغ خلفهم..... نبكي .... لنخفف من أحساسنا.... فيزيد همنا .....

قد نحس بأحساسنا هذا ....

عندما تتوالى صدمات الحياة ..... نبحث عن من نشتكي له ....!

فيصد عنااا .......... ويزيد من صدمتنا ....؟؟؟

ونشرب من الكأس علقم .........الأحساس بجرحاً آخر ....!!

أحساس الأمل ؟؟؟

الأمل ......... تجديد بألم

ونبتسم وسط الدموع ...!!

ومن مد يديه لنا ......... يكون القريب من القلب

فننطلق في الحياة بجمال .....

ننسى الأمس .......لانتذكر أحداثه ...... وننتطلع للغد

وترسو سفننا على شواطئ الحياة .....

يوميات امراءة مثالية 070410030707ko3kca3sjsexav

بقلوبكم المرهفة الأحساس

وفيض أحاسيسكم .........ونقش حروفكم على صفحات موضوعي ....

بمداد دماء قلوبكم

شاركوني........الوان أحاسيسي ....

انا لست مثالية ولاأطمح لأكون مثالية لا بل أكره ان اكون مثالية اني أرى مثاليتي الزائفة قناع مقرف خبأت خلفه نفسي لسنوات طوال ..وماأن نزعت هذا القناع المدمر رأيت وشعرت وأحسست بي وجدتني خائفة مضطربة تكره التواجد لوحدها ..مشتتة كنت ...آآه مااجمل الهواء تغلغل داخلي وحررني اكثر ...أطلقني كفراشة حالمة ..كدمعة صادقة ...املاني أحاسيس انسانة هي كذلك واملأني رضا عن نفسي وعن كل مايجول داخلها ..حان الوقت لأكون هي أنا كما أنا منسابة في حياتي متدفقة في كياني محبة لروحي وكلي ..وتفيض حباً على من حولها ...سأطلق سراح غضبي وتذمري وخوفي وحقدي ..لتغادروا مدرجاتي على غير رجعة ...لااملك مكاناًللأحتفاظ بكم حجم ملفاتكم كاد ان يدمر ذاكرتي الفتية...اتمنى ان لاتجدوا متسعا لكم عند غيري ...عذابي الذي عانيته من تسلطكم علي كاد أن يغرقني ...مااجمل الحياة مع الصفو والصفح ...لاأدعي اني كذلك فأنا لاأزال تنتابني المشاعر السيئة والخيالات الغير متوقعة ...انا لست مثالية ...وانا مليئة بالأخطاء والأسواء ...ولكن اتمنى فقط ان أكون محبة مع نفسي معانقة لها ...هذا شي اجده كل يوم اكثر ...كيف ان ساعاتنا الماضية والاتية ممكن أن تصنع فرقاً ...فقط بالتأمل مع النفس والأستماع لها سنجد ابواب تتفتح ونباتات تنمو وحياة تملأنا ...سنبكي وسنبكي حباً لاخوفاً..فرحاً لا حزناً...تلك هي الدموع التي تصنعنا وتمنحنا الصفح عن النفس وعن كل ماهو موجود...حتى عن علبة مكياجنا المكسورة ...سأسير وأسير وأسير
حياتي عادت وهي ملكي انا وانا من سيصنعها ..
لا لتكون مثالية...
بل لتكون حياة انسانة عادية...
لكنها غاية في الصدق والتطلع...

احيانا...اشتاق للحزن ...للدموع احس ان حزني جانب لابد ان اتواصل معه علي ان امنحه ولو دقائق معدودة عندما احزن ابكي اتألم واكون بمزاج لا يرضى الا ان يكون حزينا اكون عندها اعرف كيف اسعد لكنني كمن يرفض السعادة احب حزني احيانا احسه منحة من ربنا
*
دمعي يطهرني ..ويجعلني اتامل لكن بحزن ...من يراني لايتوقع انه خلال هذا الحزن ممكن وفي اي لحظة ان اصرخ ضاحكة ..اني اتمرد عليه ..اني اضحك منه وعليه...دموعي تعانق ابتسامتي فاضهر امام زوجي الحبيب محيرة ... وكأنه يستغربني.. ماذا افعل اذا كان الغير لا يستطيعون التكهن بتصرفاتي ...احب كل شيء مختلف ..جديد ..اشعر انه يضيف لي الكثييير..

عندما ترحل بنا الايام وتشعرنا بأنفسنا وترقى بنا كل يوم فنجد شيئا في انفسنا لم نكن ندركه أو نعرف حتى بوجوده تنهال علينا تلك المشاعر وتفيض بنا السعادة لاننا وجدنا شيئاً كان مختبئاً كان مختفياً كان كامناً ولكنه عندما يظهر يغمرنا فيضيء حياتنا فنشع معه من جديد اطفالا كنا وسنكون ولن نفقد تلك المرحلة مهما ابتعدت بنا السنون فنحن نحب ان نكون اطفالاً لماذا؟نعم لأننا بوضعنا لقبعة الطفولةالملونة لانحتاج معها لأي شيء غير الصدق والتلقائية وان نكون نحن بلا تجمل ومااريح أن نكون نحن نبكي ونضحك ونثور ومن ثم ننسى ...هل من الممكن ان تكون طفولتنا الصغيرة هي كل مانحتاجه لنسعد وهل كبسولة طفولة تفي بالغرض ...واين سنجد هذه الكبسولة أفي صيدلية أرواحنا أم في تطرف همومنا ...ام في خزانة ملابسنا القديمة..احيانا تكون رائحة الاطفال هرمون يعيدها ويحييها فينا من جديد...
لنتمرد ..لنكون مختلفين ..لنفعل شيء لم نفعله ..لنرقص..لنتذوق طعاما مختلفاً..لنفتح النافذة وننظر الى السماء..ونتأمل اشكال السحاب ..لابد اننا سنجد اشكالاًغريبة وجميلة..لنرسم اي شيء..لنكتب يومياتنا البسيطة..ووونتوااااااصل.

يومي الحافل
يالله وفقني في يومي وساعدني على التقدم لتحقيق ذاتي وعلمني كيف اعيش مع الايمان والعبادة وان اكون نفسي اكثر في ساعاتي المقبلة.....
يومي يبدأ ويبدو كأنه يناديني يدعوني ان احقق في دقائقه ماأفخر به ماأكون راضية عن نفسي فيه انفاقي
وقتي ملك لي ولروحي لن يأخذ احد وقتي مني علي ان اتقدم خلال هذه الثواني لايهمني كم سأتقدم ولانتيجة ماأصبو اليه ولكن المهم اني اتقدم للامام تشعلني خطواتي وتلهمني لأسعى وأسعى سأحصل على أي شيء مفيد في هذه الثواني سأعطي ولو ابتسامة ولو لمسة حنونة سأعطي تأملاً لامحدود فيما يكمن خلف الأشياء سأنظر وأرى مالم يراه الآخرون لصغره او اختفائه امامهم انا اراه واضحاً امامي الأشياء انها الألهام بحد ذاته لكل شيء معنى لابد ان اسأل نفسي دائماً سؤالي هو مايقودني الى عالم الـتأمل الحافل الغني اغدو وكأني في عالم آخر ملئ جداً ومتحرك بشكل قد لا أستطيع اللحاق به طفلة انا وسط عالمي كل شيء يعلمني حتى طفلي الصغير ابدو وكأني أتعلم منه حتى المي وحزني يدخلني الى صف المدرسة ويلقنني الكثير اتعلم انا انضج وانمو من خلال الاشياء والمشاعر
؟؟؟ سلبيتي ؟؟؟
التي تخيم علي وتسكنني لليال عديدة اجدها بعد انقشاع غيومها السوداء تريد ان تقول لي شيئاً ولكنها تختفي وتترك لي لغزاً ابحث عنه وسطي ابحث وابحث انها تريد ان تخبرني سر وجودها ولكنها لاتريد فهي سلبية تريد مني ان اجد هذا السر ومادليلي لااجد ^^^الانظرة خاطفة فارغة^^^ رمقتني بها وذهبت ماذا قد اجد في نظرة فارغة غير الفراغ نعم هو الفراغ هو سر وجودها في حياتي واحتلالها كل طاقتي وتآكلي المخيف وهي تسكنني فراغي يولد سلبيتي فراغي قد يكون فراغاً فقط من أي شيء والأسوأ اني احياناً ابحث عن ماأملأ به هذا السكون الخامل اكون كمن يريد ان يملأ روحه ولو بالتراب نعم املأني بأي شيء ولو بمحتوى سيئ صدأ كأن اتصيد عيوب الآخرين وأكون لئيمة ساخرة ..كأن افتح التلفاز وأشاهد فقط ليمر وقتي ...كأن افعل أي شيء لاي شيء بلافائدة ولاحتى معنى علي ان اتماسك اكثر وأن
احب لاتمكن من أن أعيش ولو على الأقل بابتسامة صادقة ...او نهل من معانيك ياناعمة في منتدى
الحب والحياة ..

انا واحلامي
ليس علينا ان نفقد الأمل لا أعرف لماذا؟

قلت اليوم لزوجي اني فقدت الأمل في موضوع ما لماذا تلفظت بها لا لن احاسب نفسي لشعورها بالأحباط فهي مجرد بشر وليست ملاك وليست كاملة احياناً نقول انا فقدنا الأمل للأخرين ...

انا لم افقد الامل من داخلي ولكني قلت مالست عليه حقاً لماذا؟ لماذا نتفوه احياناً بما ليس حقاً فينا وبما لسنا نعيشه ؟ اهي طريقه لابعاد الآخرين عن تفاصيل حياتنا ام هي طريقة للهروب من التفكير من الأمر اهو فعلاً مجرد هروب ؟ وهل هروبي هو الحل ذكرت الآن قصة الفيلم الرائعة لتوم هانكس عندما كان يجري ويجري عندما مر باحباط شديد في حياته جرى لثلاث سنوات متواصلة كان يحتاج للهروب كان فيلماً رائعاً حقاً نحتاج نحن احياناً للهروب من احباط نعيشه ...

هروبنا له جزء من انكارنا ورفضنا له وجزء من احتياجنا لاعادة النظر فيه ... وجزء منا يحتاج لمجرد التنفس عله يغسل ويجفف هموم ثقيلة الوزن ولكنها خالية حقاً ...

اتمنى ان اجري واجري كما اجري احياناً بحلمي ثم اتوقف ووووارتاح حقاً واشعر اني الآن فقط جاهزة لأبدأ حياتي من جديد ... >>>سأذهب الآن للمشي في الشارع
ولن افكر بشيء لمدة ربع ساعة ... سأدع قلبي يجري معي سأمرنه وأزيد دقاته واجري له مزيداً من الدم واسكب علي تدفقاً من حياة الحب وليس أي حب انما هو حب الحياة

مختصر
حياتي...

الألم الفشل التعب الانكسارالخيبة الحزن... وأنا وسطهم ....انظر اليهم ابحث عني في حروفهم ...فلا اجدني ...لقد غزوني كلهم ..والآن رحلوا....اصطادوني على حين غرة وأنا كنت ازرع وردة حياتي بحديقتي المزهرة...كانت الشمس تغازلني يومها ...كان حذائي بعيداً عني هناك فانا اعشق المشي فوق عشبي حافية ...كنت مطمئنة ...لاشوك في حديقتي فأنا من زرعها اخترت لها اجود انواع الورود ...نثرت لها حبي هنا وهناك ...نمت ونمت ...حتى غدت يانعة مثل ابتسامتي ..مثل صدقي ..مثل نظرتي..مثل حبي للحياة...كنت ولا أزل اجهل فن الحزن وترانيمه ...لم اجيد ايضاً تقديس الحزن والالتفاف حوله ...فتاة كنت ولاأزال ولكن الفتاة اليوم نضجت كثيراً ...بعد ان بكت وبكت...قلبتني الحياة ...وانا في حديقتي متأملة ...مهربي كانت ...من ما كنت اجهله واستوحش وجوده في عالمي...كنت أهرب كثيراً ...اكثر من خوفي نفسه...لقد كان هربي يلاحقني ...يدينني ...يحاكمني...وهل من الممكن الهرب من الهروب نفسه...عدت الآن ولبست قبعتي الصيفية اخفي تحتها ملامح الخوف من المجهول...وخصلاتي التائهة الهاربة..وضعت يدي بجيبي اخفيني قدر الاستطاعة ...ولبست حذاءاً عالياً جداً...واتجهت الي >>>لاشيء >>>ولكني اتجهت لاأعرف ماذا كنت أريد ولكني اعرف ان قدمي يجب ان تتحرك يجب ان تتجه للضوء ....لن اجرها لا ...سأدعها تنساب وتنساب...سأجعلها تتنفس قبلي...انها ترى ظلها وتتجه الى مصدر الضوء..تسرع الخطا ...لاتريد التأمل ...لا لن اتقدم هكذا اني المح ظلالاً تسبقني ...وكاني لاأرى...وكاني كلي مجرد نقطة ودوران حول النقطة...لماذا لاأستطيع التقدم لاتزال قدمي تسير ولكنها لاتتقدم ...لازلت خائفة ...وكان وحشاً يطاردني ...ليتني اعود الى حديقتي فقد اشتقت لها سئمت السفر الى اللاشيء ...كنت مع زهوري سعيدة ...من وضع فكرة السير في عقلي...ليتني كنت ساكنة حافية ...بريئة اراقب طيوري تحوم حولي ...كنت اعيش في التغاريد...في الجمال...انا الان هنا في مكان لاأعرفه ...وحيدة ...استجدي العبرة...علها تجدني...من انا ...وماذذا أريد ؟ كنت اريد ان اواجهني ..ان اواجه الناس بي ..حسبت السير هو التقدم ...ان اعفائي من التامل سيخطو بي ...بي ومن أنا اهذه الفتاة المختبئة هي أنا ...اين عيني ؟اين شفتي ؟ايني لا لست أنا هي تلك المختبأة ..الخائفة..المترددة الخطا...اين نتاج سنيني ...اين خبرتي وتجاربي...تجارب و أي تجارب لقد كنت انأى بنفسي دوماً عنها ...كنت ارى ان اعيش بعيداً عن ماقد يحيط بي أو يحاصرني بمشاعر غريبة...حصنت نفسي من نفسي ...ففقدت نفسي ...وبينما أنا اصارع افكاري المعذبة ...وانعت نفسي بأسوأ العبارات...وبين شد وجذب غزتني تلك الدمعة ...لم اشعر الابسخونتها ...بمدى سخونتها...انها الدمعة الاولى...دمعة جمعت احزاني التي كنت اهرب منها ...مؤلمة هي ...وخصوصاً عندما تبدو كمن يعرف طريقه ...انها تخيفني باندفاعها...كنت حينها مبهوتة منها خائفة من فروعها بداخلي..دعمي المبطن لها افزعني ...وكأنها بدأت الآن...وفجأة نعم فجاة انطلقت نحوي يد ...كل ماأذكره ملمسها لقد كانت ناعمة كالحرير...مسحت دمعتي ...امسكت يدي ...نظرت الي ...غمرتني ...احتضنتني...سارت معي وبي ...ادخلتني مدينة الأحلام...وانتقلت بي بين اناس ... صورت لي مدى سعادتهم التي كافحوا في الحصول عليها ...أرتني مااحتاج وماينقصني ...اهدتني كتباً قرأتها وعرفتني الى اصدقاء لم احلم يوماً أن اجدهم ...من روعتهم خفت ان افقدهم...عشت بينهم ارشف من منابعهم حتى ارتويت ...فنهضت وأنا على أهبة الاستعداد ...كنت لاأزال مختبأة بين معاطفي وقبعتي ونظارتي...نظرت اليهم وكانوا يريدون النظر الي ...وكنت أنا اريد النظر الى نفسي...وقفت باعتدال...نظرت الى السماء ...ارقب همتي المحلقة...نزعت معطفي ...ووقبعتي ...تنفست قليلاً...فقد بذلت جهداً في نزعهما فجأة شعرت ان هناك قوة تسكنني ...كان الدم يجري بتدفق محير ...كنت انتشي وازداد قوة...القيت مابقي من دروعي المهترأة ...القيت بحذائي العالي الرمادي...ونزعت نظارتي ً...أنا الآن احتاج ان اتنفس بلاقيد او زخارف..احتاج أن اكون انا للحظات لأيام ...لسنيني ولي...فتحت صندوقي العتيق الذي خبأت فيه أجمل ماملكت يوماًحذائي الأحمر... كنت اخاف ارتدائه ... كنت اهرب من فكرة السير به..لأني لطالما كرهت السقوط ...فقطالآن انا جاهزة لأرتدائه...جمالي اصبح يثق بي ... واخيراً استطعت ارتدائه كم حلمت بهذا اليوم الذي تلتحف قدماي به ...وترسم خطاها بكل خفة...شعرت بأني سندريلا التي لاتهجر قصرها...رقصت ورقصت ...غنيت معي...وصرت فجأة لحناً يريد الحياة…ولكنه لازال يستسقي معاني لن تنضب أبداً.

أعتــرف بأننــي . . .
قآسيــة فـي لحظــآت غضبــي . . !!
أحيآنــا أكــون جآرحــة للأسف !
كتومــة جدا وعنيده جدا . . . .
غآمضــة أحيآنــا وحساسه غالبا
ولكنــي . . مرحــة جــدآ لـ مــن يعرفنــي جيــدآ
. . . . . ضعيفــة عنــد نــزول دمعتــي !
أسآمــح بـ سهولــة
لكــن . . أنســى بـ صعوبــة
أدخــل ( الأستغبــآء ) بـ حياتــي . . لكــي أعيــش !!
أتجآهــل كثيــرا مــا يقــآل عنــي ~
لســت بـ مغــرورة كمــآ قآلــوا عنــي . . .
لكنهم لا يعرفوننى . . .
هكذا هى انا

أحساس حب وشوق

يا ناس احبه واحب اسمع سواليفه
صوته يشتت همومن عايش فيها

يامر وينهي وانا دايم على كيفه
أرجي ورود الهوى تنبت بأراضيها

لاغاب عني يعيش الفكر مع طيفه
وان صار عندي حياة الحب الاقيها

مسكين قلبن شكى غيبة مواليفه
عزي لعله تعذر من يداويها

ظلن ظليل علي وغصونه مريفه
شمعة زماني عسى الله ما يطفيها

لامن ضحك لي خذت قلبي تواصيفه
ولامن زعل عفت انا الدنيا ومافيها

لجل إني احبه وأحب اسمع سواليفه
صوته يشتت هموم عايش فيها

أحاسيس مختلطة ............ حب .......وشوق ..........وحاجة ........والم ........ وتعب
تمر مواقف الحياة ...........ليتني اعلم بما يدور هنااا وهناااك ........... قلوب مقفلة ..........قلوب مفتوحة .......... وأحاسيس هنااا وهناااك ............. ليتني اعلم ........ كيف تكون متعة الألوان وأحاسيسها ......... حلاوتها .......... مرارتها .......... سهولتها ........... وصعوبتها .......... ليتني
أغوص أعماااق تلك القلوب ............لأعرف سرها ...........وأفك شفرتهااا .......... وأمزج أحاسيسها ...........لعل الجماااال في الوانهااااا يفوق غيره ............. أحاسيس تمتعني ببدايتهااا
وجماااالها .......... وقربهاااا ........ وعشتها وكل الفرح في قلبي ........... وهأنا أحاسيس تموت بقلبي ........... وتموووت الألوان وجمالها وكل احاسيسها ......... لأعيش الحزن ولونه .........وأخاااف الألوان ......... هناااا في داخلي كل الألوان مختلطة .......... كل الأحاسيس
مرتعشه ........... لما ياقلوب البشر ..........يكون السوااااد.......... يفوق جماااال الأحاسيس والوانهاااا ........... رفقاً ........... بقلوب محبة ........... وأحاسيساً مختلطة ..........

تعالي نحب ..!
تعالي نغتسل بالورد ونتعطر , زهر ..
تعالي نعيش كل لحظَه بدنيتنا دَهر ..
تعالي نقضي ليلتنا - من الفرحة - سهر ..
تعالي نبتسمْ لِ الشَمس ..
وننسى كل هموم الأمسْ ..
ونهمس للغيوم بهَمسْ , وتسقينآ مَطَر ..!
.................................. مَطَر ..!
..................................... مَطَر ..!

مآآزلت حيآآتي ... إحسآآس ولون ...
ومآآزآآال الحب أجمل لووون

أ ح ب ك

موضووووووع

جميييييييل

سلمت أناآملك

غاليتييييي..|♥

الجمال وجودك يا قمر
نووووووووووووورتي

رقي
تميز
ابداااع
دائما هكذا هي مواضيعك يا غلاتي
مشكورة يا قلبي

يسلمووووو يا قمر
منوووووورة واله

رائع ومميز
سلمت يمناك حبيبتى
طرح رائع ومميز

» كيف تكونين اما مثالية
» بخمس تمرينات.. تحصل على لياقة بدنية مثالية في 10 دقائق
» يوميات بنوتة ملتزمة
» يوميات بنوتة هبلة
» يوميات طالب غلبان (: